الاثنين، 2 ديسمبر 2019

الخميس، 12 سبتمبر 2019




 الكركــــــــدي

الاسم العلمي :ـ                          Hibiscus subdariffa  L
الأسم الأنجليزي :                      Roselle
الاسم المحلي    الكركدي
اسم العائلة       الخبازية                Malvaceae                         
الموطن الأصلي :-
  شبة القارة الهندية وفي معظم المناطق الحارة وشبة الحارة . وأهم البلاد المنتجة هي الهند، السودان ، الصومال والفلبين وأخيراً مصر.
الوصف النباتي :-
معظم انواعه حولية ، غزير التفريع والنمو الرأسي وتصل أرتفاعاً مترين وسوقها أخضر والأوراق بسيطة معنقة مفصصة ,الازهار مفردة ابطية ,الثمار كبسولة تميل للاستداره بداخلها العديد من البذور .
.الأصناف ;
يوجد العديد من الأصناف ولكن هنا نركز علي نوعين :
1.     الكركدي الأبيض.
2.     الكركدي الأحمر وهو الذي يفضل للتصدير ،وأفضلها الصنف "رهد".
تحضير الارض :-
تحرث الارض حرثاً جيداً وتسطح وتخطط وتقسم لاحواض 6×7 متر
كمية التقاوي :- 4-6 كجم/فدان


مواعيد الزراعة:-
 تزرع بالبذور مباشرة اواخر شهر يونيو وحتي اوائل يوليو ويفضل الزراعة المبكرة  لزيادة  التفريع الجانبي بعكس الزراعة المتأخرة التي تؤدي الي تقليل التفريع الجانبي وتعطي أزهاراً صغيرة الحجم قليلة العدد الأ أن النبات يصلح فقط لأنتاج الألياف.
طريقة الزراعة:-
بعد إعداد الأرض وتجهيزها يزرع النبات في حفر على جانبى السرابه بمعدل 3حبه / حفرة والمسافة بين السرابات 60سم وبين النباتات 40-50سم للحصول على أعلي إنتاج ثمري (سبلات) نتيجة كثرة التفريع الجانبي للنباتات وعندما تكون المسافة بين النباتات 30سم تعطي إنتاجاً ثمريا قليلا لقلة التفريع وانتاجاً مرتفعاً من الألياف لطول النباتات .
الري :-
يروي النبات بعد الزراعة مباشرة ثم بعد 4 ايام من الرية الاولى ويوالى الري كل 7-10 ايام ويوقف تماماً قبل اسبوعين من الحصاد.
التسميد :-
يحتاج الي سماد بلدي بمعدل 6 جوالات /فدان .
العزيق :-
علي حسب كثافة الحشائش في المنطقة المزروع فيها المحصول حيث يبدأ الكديب بعد شهر من
الزراعة  .
الشلخ والرقاعة:
تبدأ بعد اسبوع  من الزراعة  بحيث تترك 2 – 3 نباتات في الحفرة الواحدة.
 الأفات والأمراض
لم تسجل الي الأن أمراض في محصول الكركدي في القطاع المطري .
الحصاد
يبدأ الحصاد بعد نضوج الثمرة وبداية اصفرار الأوراق ولابد أن يؤقت الحصاد علي حسب درجة نضج البذور ويتم حصاد الكاسات الحمراء بعد أن تتفتح الزهرات ولكن  قبل أن تجف أغطية البذور إذ أن ذلك من شأنه أن يؤدي الي تردي نوعية المنتج.
يتم الحصاد يدوياً حيث تترك الكاسات في الشمس لمدة يومين علي الأقل لتبدأ عملية التقشير اليدوي وهي أكثر المراحل التي تحتاج إلي عمالة ومن ثم يعرض المحصول بعد تقشيره إلي حرارة الشمس المباشرة ثم يعبأ في جوالات ومنها إلي المخازن أو إلي الأسواق مباشرة.
ولأن عملية حصاد محصول الكركدي تتم يدوياً لابد من الاعتناء به جيداً لتجنب تلوث المنتج بالمواد الغريبة..ولذلك يجب إتباع الأتي عند الحصاد:
·    تجنب ملامسة المحصول لسطح الأرض.
·    إستخدام أدوات نظيفة لترحيل المنتج من الحقل الي أماكن التجفيف.
·    يجب مراعاة أن تكون الفترة الزمنية بين الحصاد والتخزين قصيرة بقدر الإمكان.
وهنالك عدة طرق يحصد بها محصول الكركدي إما عن طريق قطع النباتات كاملة ومن ثم يتم فصل الكاسات ، أو عن طريق قطف الكاسات فقط مع ترك النبات قائماً وفي هذه الطريقة يتم الحصاد كل 10 أيام حتي نهاية الموسم.
أما عملية فصل الكاسات من البذور قد تكون يدوية بالأيدي أو بإستخدام ألة حادة تغرس في الكأس لفصل البذور عنها.

التجفيـــــــف

يتم التجفيف بإستخدام الطريقة التقليدية و المتمثلة في إستخدام قطعة نظيفة من البلاستيك توضع علي الأرض يتم وضع المحصول فوقها ، أو يتم نشر المحصول علي أسطح مباني جيدة التهوية وقد أثبتت هذه  الطريقة فعالية أكثر في التهوية وتخفيض فترة التجفيف ، كما تساعد علي نظافة المحصول من الشوائب والأتربة.

الإنتاجية ;

تبلغ إنتاجية الفدان تحت الظروف المثلي حوالي 250-300  كجم بذرة و500-600 كؤوس زهرية.
الاهمية الاقتصادية :-
يحتوى الكركدي على نسبة عالية من مادة الانثيوسيانات التى يتم استخدامها فى تلوين العديد من المواد الغذائية اى انه مصدر طبيعى للألوان التى تستخدم فى التغذية كما أن الكركدي يضاف إلى بعض أنواع المربات والجيلى والمشروبات لإكسابها طعماً خاصاً كما انه يدخل فى صناعة بعض مستحضرات التجميل والعطور. هذا ويستخدم الكركدي فى علاج حالات المغص والإسهال وكمطهر للأمعاء وتنشيطها وأيضا له تأثير خافض لضغط الدم وعلاج أمراض القلب والأعصاب كما له أيضا استخدام فى علاج الأورام والالتهابات الجلدية ويعتبر الكركدي مصدر من مصادر فيتامين ( ج ) ومادة الجلوكسيدات واكسالات الكالسيوم ويستخدم فى كثير من البلدان كمشروب سواء بارد بعد نقعه أو ساخن بعد غليه

الأحد، 21 يوليو 2019



بسم الله الرحمن الرحيم



رسالـتــــي اليك – حــواء الـــزراعــــــــــة

عـزيزتي حـواء الوطن الكبير...سوداننا الحبيب ...تحية ندية بقطرات المطر الهاطل ورزاز نيلنا الجاري..تداعب فيك اجمل شوق لوطن حدادي مدادي يحتاج كل السواعد لتبنه قوياً شامخاً معززاً...عزيزتي ..انت من تربي النشء وانت من يساند الرجل ..وانت من يوفر الاستقرار والسلام...اذاً انت الاساس (ساس كل شئ) لذا لابد ان تكوني انت قوية ليكون ذلك الساس قوياً يحتمل كل الصدمات...هـذا الوطن الشامخ يتعـرض لهزات عنيفة وقوية تهدد كل الأمن والاستقرار...لكن هذه الهزات لن تكون مؤثرة اذا كنت انتي خصوصاً قوية ..ليس قوية فقط ..بل قوية جداً...لديك الوعى الكافي بما يحدق بهذا الوطن من هزات تستهدف كيانه ..وانت لب هذا الكيان....عزيزتي..انت وحدك القادرة على  رأب هذا الصدع ..لانك وحدك من تدفعين ثمن هذا الصدع فانتِ من تفقدين الوالد والولد..الزوج والاخ...عزيزتي...أمني انتِ الاستقرار والأمان لاسرتك...اسرتك الصغيرة واسرتك الممتدة..بالتالي ستوفري الأمان لهذا الوطن ..الأمان الذي يمكنك توفيره اولاً هو الامن الغذائي لاسرتك وكافة محيطك العائلي... وبمساندتك لجهود السلام الدائرة الآن سيتوفر السلام لكافة ربوع السودان.
السلام اولاً ..السلام اولاً..لينعم الوطن بحواءه.... ولتنعم حواء بوطن رائع.


مهندس زراعي  / اقبال عثمان مفرح

الأحد، 5 مايو 2019


undefined
كفاية السقـيا ... عـصرنةٌ .... وبـيعٌ رابح
عـبد الرحمن يـس صادقابي :
لقد بات ملحاً وضرورياً ونحن نتطلع لمواكبة عالماً تتسارع خطاه أن نغترف من علومه ومعارفه وفنونه وتقاناته ونطبق ماهو متاح وأكثر فى شتى ضروب عيشنا وتجئ مسألة ارتفاع تكلفة الانتاج الزراعى احد العثرات التى تحد من الانطلاق والمنافسة ، اذا كيف تحل القضية؟ ويقضى على مايغض المضاجع انخفاض اسعار المنتجات الزراعية امر يجب أن يسر الجميع ولايغضب احدا لما فى ذلك من اشارة موجبة باتاحة الفرصة لكل فرد يتلقى الغذاء الكافى والمتنوع وفرة الانتاج فيض نعم لا تحتمل التحسر وانما الحسرات لازمة للعوز والجدب فلابد من ان ينصب السعى الدؤوب لتقليل تكلفة الانتاج الزراعى واحد الرؤى المطروحة الان ان اكثر من 50% من هذه التكلفة تعود للرى شق من ذلك سببه صعوبة الوصول لمصادر الرى والشق الاخر هو ارتفاع قيمة مدخلات الرى بالاضافة للهدر والاستخدام غير المرشد للمياه ولا خروج من هذا المازق الا باستخدام وتطبيق تقانات انظمة الرى الحديثة تتوافر هذه الانظمة بصور عديدة تتناسب مع اشجار الفاكهة ومحاصيل الحبوب والخضر، رى محورى، رى بالتنقيط ورى بالرشاش كلها تمكن من وصول مياه الرى للمزروعات فى الموقع المحدد بدون زيادة او نقصان انظمة الرى التقليدية (الرى بالغمر) يتم فيها اهدار كميات وفيرة من المياه وبذل جهد زائد للتشغيل بمعنى ان تطبيق تقانات الرى الحديثة يوفر الجهد والوقود وساعات العمل ليس هذا فحسب بل يقلل من منافسة الحشائش وتلف الافات للمزروعات وتضاف الاسمدة للمياه من خلال انابيب الرى فتتم عمليتان معا فى ان واحد فيما يسمى (FERTIGATION) بحيث لاتهدر المياه ولايتبدد السماد فى مساحات بعيدة وايضا لاتحتاج الاراضى المروية بهذه التقانات للتسوية تروى الارض على طبيعتها بدون تغيير لطبوغرافيتها، تكلفة انشاء الترع والجداول وجميع التحضيرات تتلاشى ، هذا كله يصب فى اتجاه تخفيض تكلفة الانتاج والجدير بالذكر ان تكلفة انشاء وتأسيس انظمة الرى الحديثة عالية جدا الا ان ذلك لايضارع بالتكلفة المستمرة والمتزايدة للرى بالطرق التقليدية تدهور البيئة وانتشار الحشرات الضارة بالصحة قرينة بامتلاء الترع والجداول بالمياه لفترات طويلة وهى حلقة اخرى تسهم فى اضعاف صحة الانسان وبالتالى تزايد تكاليف الانتاج ولان تكلفة تأسيس هذه الانظمة فوق اقتدار سواد المزارعين والمصلحة العامة تقتضى الدفع لدخول ساحة منافسة عالمية شعارها جودة المنتج وانخفاض سعره فلابد من تولى الدولة لبعض الاسناد والدعم الذى يؤدى الى تبنى هذه التقانات وامتلاكها وتطبيقها تدريب محلى وعالمى ، ابتعاث مزارعين وفنيين وحث للقطاع الخاص لولوج هذا المجال ، اقراض ميسر ، سبل متعددة تحقق الهدف المنشود وتوردنا منابع الرى الصافى والكافى لا اغراق ...............ولا احــراق . ......................

تحية واحترام للمرأة السودانية ...الكنداكة الاصلية 

خدمة الارض ...زرع وخضرة 

 

الأحد، 24 فبراير 2019

الأربعاء، 6 فبراير 2019



هــــل يـنـضــب معـين الـزراعـــة
د. عبد الرحمن يس صادقابي

تراود صناع القرار ومتخذيه ريب وظنون، ويأخذ بهم الارتياب أيما مأخذ بأن يكون للقطاع الزراعي دوراً اقتصادياًً هاماً فى مستقبل البلاد، او يحظى الانتاج الزراعي بأي أهمية في الدخل القومي،وذلك بعد تدفق البترول،بل ملء يقينهم ان مساهمة الانتاج الزراعي تدنت عن 30% من الدخل القومي وتشكل اقل من ذلك من عائدات الصادر،اذ ان الانتاج النفطي قد تربع على عرش الصادرات وقد تقافزت أسعاره من 18 دولار للبرميل الى ما يقرب من 70 دولار فى ظل انتاج يتصاعد من 300الف برميل يومياً الى 500 الف الى المليون برميل الحد الادنى لعضوية الاوبك باذن الله فى نهاية العام المقبل، اذن فقد قطعت جهيزة قول كل خطيب، فلا مكابر ولا مزايد، وعند جهينة الخبر اليقين، ولكن هل يسمح لنا الاقتصاديون وحرفيّ الأرقام وصناع القرار بأن نعقد مقارنة لوجه الله بين قطاع الزراعة وقطاع النفط:
نقر نحن اهل الزراعة ونبصم بان العائد من النفط مقارنة مع الزراعة كبير ومؤثر،الاّ ان الأثر قد يكون ايجابياً او سلبياً،نعمة او نقمة، نعمة عندما يصب العائد منه فى شرايين الاقتصاد القومي، {البْني التحتية الزراعة- الصناعة- التعليم – الصحة- الكهرباء- الطرق- وتحسين حياة الفقراء بتحويلهم لمنتجين فاعلين} حينها تصل النعمة لكل ابناء الوطن بيسر...ويصير نقمة عندما يشتد حوله التكالب وتقدح حول آباره شرارات النزاع ويلف الغموض بنود صرف عوائده... فلننظر فى أي النجدين نسعى..  الزراعة لا يشوبها غبرة من هذا، الزراعة تحسن البيئة، النفط استخراجاً واستهلاكاً يدمر البيئة- هيئة مصفاة الجيلي مثال لذلك-ان انخفاض نسبة أول وثاني أكسيد الكربون في الجو هي واحدة من معايير التنمية الإنسانية العالمية، الزراعة مستودع اكبر قدر من الأيدي العاملة للقطاعات الأخرى وهي المستوعب الاول للعمالة في السودان 70% من سكان السودان يعملون بالزراعة، وبينما ينمى القطاع الزراعي القطاعات الاخرى يحطم القطاع النفطي القطاعات الاخرى فيما يسمى بالمرض الهولندي او الحالة النيجيرية عند الاقتصاديين. الحيرة الاقتصادية الآن هي احدى أعراض ذلك الاعتلال الاقتصادي.

والاهم من كل ذلك فان القطاع الزراعي متجدد ومستمر وهام لاستمرارية الحياة، واراضي السودان لم تستغل بعد بالكفاءة القصوى.... هل ينضب معين الزراعة؟ ان النفط ناضب لا محالة.. كثير من البلدان المنتجة للبترول صارت تخرج منه ويتراجع الانتاج في عدة دول حتى المملكة العربية السعودية ذات الاحتياطي الأكبر والأشهر بدأت تستعمل ما يسمى بغسيل الزجاجة،وهو فتح المياه في الآبار لاستخلاص البترول بتكلفة عالية. إذا كان هذا مستقبل البترول في العقدين القادمين فان مفارقة المفارقات ان الزراعة هي المرشحة لتحل محل النفط فيما يسمى انتاج الوقود الحيوى الذي صار يملأ خزانات وقود العالم حسب ما تقوله مجلة نيوزويك النسخة العربية عدد 9/8/2005م ان البرازيل تستعمل حقول قصب السكر لتغذي مئات المصانع المنتجة للايثانول، ويخلط سائقي البرازيل وقود مركباتهم بــ 25% من الأيثانول وبأسعار اقل من نصف أسعار الجازولين،بل ان مجلة النيوزويك تقول ان صهاريج الأيثانول البرازيلية تمخر عباب البحار السبعة لتزويد البلدان المتعطشة للنفط ككوريا الجنوبية واليابان. ولم يعد بعيداً الحديث عن ان البرازيل تصبح مملكة الأيثانول امراً مستغرباً.. ان الذرة الشامية وزهرة الشمس وقصب السكر هي مصادر محتملة من مصادر الوقود الحيوي – اني أتساءل مرة اخرى هل ينضب معين الزراعة؟ من المؤكد ان الفعل نضب ينضب لا يجوز عن الزراعة .. ان الذي يجب الاّ ينضب هو عقول أبناء الشعب السوداني،وعلى صناع القرار ومتخذيه ان يدفعوا على ان لا ينضب معين مراكز البحث وصناعة التقانات ونقلها لمستحقيها  في كل بقاع الوطن الأخضر بأذن الله.  

الاثنين، 4 فبراير 2019


أدوات زراعية حديثة



أدوات زراعية حديثة ظهرت في الآونة الأخيرة العديد من الأدوات الزراعيّة الحديثة التي تمّ استخدامها لتطوير الزراعة، ومنها ما يأتي:[١] الجرار الزراعي، وهو عبارة عن آلة زراعيّة حديثة مصمّمة بطريقة تمكّنها من الحركة بثبات في الحقول الزراعية، حتى على أرض غير مستوية، أو في الحقول المغمورة، وله عدة استخدامات، منها: حرث الأرض، وحمل البضائع إلى السوق، وحمل المعدات الثقيلة، والتنقل في الأرض بسهولة. الحصادة، والتي تعمل على جمع المحاصيل الزراعية، وفصل الحبوب عن القش، لضمان الاستفادة من جميع المحصول. المحراث، حيث يستخدم لحرث الأرض وقلبها وتجهيزها للبذار، وتعدّ المحاريث أفضل من الجرارات في الحراثة لجودة شفراتها. آلة السحب، وهي آلة تستخدم لإزالة الأجسام الصلبة التي تعوق عمل المحاريث في الأرض، مثل المعادن والأخشاب. آلة رش المبيدات الحشرية، وهي عبارة عن صهريج يحتوي على مواد كيميائية خاصة لإبادة الحشرات والقضاء على الآفات الزراعية. آلة البذار، وهي آلة تستخدم لبذر الحبوب في المساحات التي يصعب حراثتها. آلة التسميد، وهي آلة يوضع فيها السماد الطبيعي من روث الحيوانات، لتقوم برشّه في الحقول. آلة التعبئة، تستخدم هذه الآلة لحزم محاصيل الحبوب والقش. أدوات زراعية قديمة من الأدوات والأساليب القديمة في الزراعة ما يأتي:[٢] الحرث والغرس، حيث كان المزارع يقوم بحرث الأرض بالفأس والبذار بيديه، ثم استعان بالمحراث الذي تجره الحيوانات. المنجل، وهو عبارة عن نصل معدنيّ على شكل هلال مثبّت بعصا خشبيّة، يُستخدم لحصاد المحاصيل الزراعية. المذراة والغربال، حيث يقوم المزارع بفصل الحبوب عن القش بطرق بدائية عبر تكسير سيقان القش وضربها، ثمّ حملها بالمذراة لفصل القش عن الحبوب، ثم غربلة الحبوب في الغربال لتنظيفها من القش الصغير. فوائد الأدوات الزراعية الحديثة للزراعة الحديثة فوائد عديدة نذكر منها ما يأتي:[٣] توفير حاجة سكان العالم من الغذاء. زيادة إنتاجية المحاصيل الرئيسيّة، مثل الأرز والقمح. انخفاض أسعار الأغذية الزراعية. التقليل من نِسَب المجاعة في العالم. تطوير أنواع جديدة من المحاصيل الزراعيّة. المراجع ↑ "Agricultural Equipment and Their Uses", www.heavydutydirect.ca,26-4-2016، Retrieved 6-9-2018. Edited. ↑ Amanda Gronot (5-7-2017), "OLD AGRICULTURAL TOOLS"، www.careertrend.com, Retrieved 6-9-2018. Edited. ↑ "Advantages of Modern Agriculture", www.bartleby.com,18-12-2012، Retrieved 14-9-2018. Edited.

إقرأ المزيد على موضوع.كوم: https://mawdoo3.com/%D8%A3%D8%AF%D9%88%D8%A7%D8%AA_%D8%B2%D8%B1%D8%A7%D8%B9%D9%8A%D8%A9_%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AB%D8%A9

منفول عن https://mawdoo3.com/